• مقابر جماعية إضافية على القائمة : مأساة « مجمع ناصر » تتكشّف
    https://al-akhbar.com/Palestine/381268

    Récit des recherches dans les charniers de Khan Younes... (trad automatique globalement compréhensible.)

    أمس، عثرت طواقم الدفاع المدني على العشرات من الجثامين المدفونة تحت أكوام التراب والنفايات، علماً أن بعضها سُرقت منها أعضاء و20 منها لأشخاص دُفنوا أحياء (باعتبار أنها غير مصابة)، وأخرى لأشخاص عبث الاحتلال في أجسادهم ثم ألبسهم أكفاناً من عدة طبقات لكي يخفي معالم جريمته.ليس سهلاً وصف ما يحدث في تلك المنطقة، إذ تجلس المئات من العائلات من شروق الشمس وحتى المغيب، في انتظار الوصول إلى جثمان قريب. يحدّق أفرادها في كل جثة متحلّلة، للبحث عن ملبس أو خاتم أو أي إشارة يستدلّون بها على أن الجسد الذي نال التراب والتحلّل من ملامحه هو لقريبهم. للفرح هنا طقوس أخرى، إذ يُطلق أحد الرجال تنهيدة مصحوبة بالحمد والشكر، إن هو عثر بعد أسابيع من الانتظار على جثمان نجله. يسجد على الأرض، يحتضن الجسد الحبيب، ثم يمضي به لدفنه مكرّماً في المقبرة، أما لماذا الفرح؟ فلأن الأب ستنتهي لديه الحيرة حول مصير نجله. ويقول والد أحد الشهداء لـ«الأخبار»: «كنا نتوقّع أنه استشهد. لكنّ دفْنه وتكريمه يطفئان النار المشتعلة في قلوبنا منذ شهرين، ويريحاننا من عذاب التفكير بمصيره، ويضعان حداً لمسلسل الرعب الذي نعيشه يومياً». ويضيف: «هل تعلم ما يعنيه أن تصحو يومياً وتأتي إلى هنا، وتكون لديك مهمة واحدة، هي تفحص الجثامين المتحلّلة، والنظر ملياً في الوجه، والتدقيق في لون الشعر، وتذكّر لون القميص الذي كان يلبسه نجلك، ثم تعود إلى بيتك خائباً، على موعد مع يوم آخر من ذات التفاصيل القاسية؟ (..) لأجل هذا سيفرح من يجد جثمان ابنه أو أخيه. سيعود إلى ممارسة ترف شقاء الحياة بعيداً عن الأموات».
    وآخر الإحصائيات التي قدّمها الدفاع المدني، تشير إلى أن نحو ألف نازح وجريح، كانوا في «مجمّع ناصر الطبي»، لا تتوافر أي معلومات عن مصيرهم. وتتزايد بشكل يومي أعداد المقابر الجماعية المكتشّفة في جنبات المستشفى ومحيطه، حيث زاد عدد الجثامين المنتشلة على 300 شهيد. أما عن الصورة التي يجدون عليها جثامين الشهداء، فتشير إفادات شهود عيان واكبوا الحدث اليومي، إلى أن جنود جيش العدو تفنّنوا في طرق القتل. ويقول محمد القطاطوة، لـ«الأخبار»: «وجدنا بعض الشهداء معصوبي الأعين والأيدي إلى الخلف، ومصابين بالرصاص، وآخرين يبدو أن جرافة دي أو دبابة جرفتهم وهم ينزفون وطمست ملامحهم تماماً، وثمة أيضاً من حفر من جنود العدو حفراً بعمق 3 أمتار لإخفاء جريمة قتلهم».
    الرقعة الجغرافية التي تنتشر فيها المقابر وطريقة الدفن، تشيران إلى أن جنود الاحتلال تصرّفوا وفق تعليمات تهدف إلى إخفاء معالم الجرائم قدر الإمكان، حيث وُجدت بعض المقابر في الأزقة، وبعضها الآخر تحت المتاريس والكثبان الرملية، وبعض ثالث أسفل أكوام القمامة. ويوضح القطاطوة: «وجدنا جثامين لشهداء في الممرّات والطرق التي سوّتها الجرافات بالأرض وصنعت منها ممرّات للعبور، أي في مناطق ليست متوقّعة. ما زالت مهمة الطواقم شاقّة، والمشكلة أن الاحتلال لم ينشر منذ بداية الحرب أي قوائم يعلن فيها عن الأسرى لديه. لذا، فإن مصير من كانوا في مستشفى ناصر، تراوح بين الإعدام والدفن ميدانياً، أو الاعتقال والتغييب في السجون».

    • Autre récit, tout aussi glaçant.
      https://www.raialyoum.com/%d9%87%d8%b0%d8%a7-%d9%85%d8%a7-%d8%ac%d8%b1%d9%89-%d9%81%d9%8a-%d8%ae%d8

      نقلت وكالة أنباء “وفا” الفلسطينية عن طواقم الإسعاف أن جثامين ضحايا المقابر الجماعية المكتشفة في مجمع ناصر الطبي بخان يونس جنوب قطاع غزة، تحمل شبهات مؤكدة لتعرض بعضها لسرقة الأعضاء.
      وأشارت الوكالة إلى أنه جرى انتشال 392 جثمانا على الأقل من 3 مقابر جماعية تم اكتشافها في المجمع الطبي، بعد انسحاب القوات الإسرائيلية من مدينة خان يونس.
      ولفتت إلى أن بين الجثامين 165 مجهولة الهوية ولم يتم التعرف عليها بسبب قيام الجيش الإسرائيلي بتغيير مظاهر العلامات الخاصة لمنع التعرف على الجثث.
      وقالت الطواقم: “وجدت بعض الجثث مربوطة الأيدي، والبطن مفتوح ومخيط بطريقة تخالف الطرق الاعتيادية لخياطة الجروح في قطاع غزة، ما يثير شبهات حول سرقة بعض الأعضاء البشرية”.
      وأضافت: “تم أيضا رصد جثة لأحد المواطنين يرتدي ملابس عمليات ما يثير الشكوك حول دفنه حيا”.
      وتابعت: “تم رصد جثة لطفلة مبتورة اليد والرجلين، وكانت ترتدي ملابس غرفة العمليات ما يثير شكوك حول دفنها وهي على قيد الحياة”.
      كما أظهرت الجثامين تكبيل أيدي بعض القتلى وارتدائهم رداء أبيض استخدمه الجيش الإسرائيلي كملابس للمعتقلين في مجمع ناصر الطبي، وتوجد علامات إصابة بطلق ناري بالرأس، ما يثير الشكوك على إعدامهم وتصفيتهم ميدانيا.
      كما رصدت العديد من الجثث تم تغيير أكفانها ووضعها في أكياس نايلون بلاستيكية ألوانها أسود وأزرق تخالف الألوان المستخدمة في غزة، والهدف لرفع حرارة الجثث وتسريع عملية تحللها وإخفاء الأدلة. وتمت ملاحظة عمليات دفن لأعماق تزيد عن 3 أمتار، إضافة إلى تكدس الجثث فوق بعضها.

    • Les vols d’organes, cela fait 20 ans qu’on en entend parler après chaque passage de l’armée israélienne. C’est un complot antisémite ou bien c’est un vrai crime de guerre ? Et chez les russes et les ukrainiens, a-t-on le même genre de rumeurs ? Chez les soudanais, ou au coeur du Sahel, a-t-on les mêmes rumeurs ? Et pendant la guerre en Syrie, avait-on les mêmes rumeurs ?

    • Je dois l’avoir lu à l’époque. Déjà à l’époque, la malveillance infinie des sionistes était parfaitement documentée.

      Il y en a des qui s’étonnaient qu’en 2023, avant Octobre, on restait froid face aux imputations d’antisémitisme, sur la base d’une demi-strophe, ou d’un mot ou deux. Qu’on n’était pas assez sérieux sur le sujet. Pas assez matures. L’antisémitisme de gauche nous préparait des progroms contre les juifs, c’était certain, et il fallait s’auto-flageller, plutôt que de sur-réagir à ces palestiniens massacrés par des colons, chassés de leurs terres, ou, cette source, là, l’été dernier, qui était remplie de ciment, c’était un fait divers, et bon sang, fais gaffe, y-a Médine qu’est en train de te pondre dans la tête pour que toutes les troupes du SNU massacrent des juifs. Quel temps perdu, hier, aujourd’hui, et demain, évidemment, parce que tout cela va continuer. Et comme moi hier, qui ne me souvenais plus du billet de blog de Nidal en 2009, tous, on va oublier ce que nos fières valeurs auront commis comme massacres contre l’humanité ces derniers mois.